خويا كان قاعد في دار جارنا سامي إلي باعثو بوه باش يشري شويا إيسونس باش يجمر الكانون ياخي شدوه الدورية الأمنية كانت تتصور إنو يحب يحرق وكيف شافو صاحبو من بعيد مشى يجري إلى عم الهادي والد سامي في منزل الأخير. أسرعت السيارات أمنية خلفوا وقعت مداهمة المنزل بوجود عائلة عم الهادي دون ترخيص أوالإستظهار بوثيقة و تعنيف خويا و مسكو من شعرو و كذلك الباقية و ماوفاتش لحكاية هنا بل تضاعفت الإهانات و تعنيف لفظي و مادي في منطقة بن عروس و في ليلتها هزوهم بوشوشة في ظروف إيقاف جماعية أقل ما نجم نقول عليها إنها كارثية و حيوان ماينجمش يعيش فيها.
توا خويا موقف في حبس مرناڨ إلي ماتصورناش نهار ناقفوا بجنبوا مابالك ندخولوا.
أكثر من هذا التلفيق إلي موجود في المحضر ( خرق حضر الجولان / تخطيط لحرق الكارفور / إعتداء على أمني)
اضف تعليق